يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
وما أن وصل الضيف حتى نادى البخيل ابنه وقال له: يا ولد .. عندنا ضيف عزيز على قلبي،
فاذهب واشترى لنا نصف كيلو لحم من أحسن اللحم.
ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترى شيئاً،
فسأله أبوه: أين اللحم؟ فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من اللحم ..
فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد. قلت لنفسي إذا كان كذلك .. فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد. فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس(العسل).
فقلت: إذا كان الأمر كذلك .. فالأفضل أن أشتري الدبس.
فذهبت إلى بائع الدبس وقلت: أعطنا أحسن ما عندك من الدبس .. فقال الرجل: أعطيك دبساً كأنه الماء الصافي .. فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك .. فعندنا ماء صافٍ في البيت. وهكذا عدت دون أن أشتري شيئاً.
قال الأب: يالك من صبي شاطر. ولكن فاتك شيء ما .. لقد استهلكت حذائك بالجري من دكانٍ إلى دكان.
فأجاب الإبن: لا يا أبي .. أنا لبست حذاء الضيف.
هاهاهاهاهاهاهاها
ReplyDeleteيعنى فى الاخر هيشربوة مياة
واللهى مفيش اسهل من كدا ضيافة
اللهم اعفنا و لا تجعلنا من البخلاء
ولا من المبذرين واجعلنا من المقسطين
جزاك الله خيرا يا مصرية
تقبلى مرورى
شايفة الظرف ؟
ReplyDeleteناس طيبين قوي وفي منتهى الكرم
أعوذ بالله من البخل والبخلاء
تعرفي يا نونو
كان ليا واحده صاحبتي متجوزه واحد بخيل بتحلفلي انها طلبت منه ياكلوا بره البيت علشان الوقت كان ضيق جدا ومالحقش تطبخ وكانوا في رمضان
قالتلي مشي بالعربيه وفات على أكتر من مطعم ولم يتوقف رغم تنبيهها ليه
وفي الآخر راح مسجد فيه مائدة رحمان وبقى يبعت ليها هي والأولاد عينات أكل وابنه شافه قاعد وعمال ياكل بشراهه
أعوذ بالله فعلا
مافيش أجمل من الوسطية في كل شيء
نورتيني يا نونو
هههههههههههههههههه
ReplyDeleteاذا الضيف عزيز على قلبه عمل كدا
ازاي لو مش عزيز ههههههههه
انا بكره البخل جداااااا
اعوذ بالله
مشكوورة يالغلاا
دمتي بحفظ الرحمن
واخده بالك يا نواره
ReplyDeleteعلى رأيك ده كده وغالي عنده
فعلا والله أعوذ بالله من البخل والبخلاء
دمتي سالمه وخالص تحياتي